1 |
التعليم من أجل التنمية المستدامة والمواطنة العالمية |
يركز التعليم من أجل التنمية المستدامة على المهارات، و القيم، و وجهات النظر التي تشجع و تدعم المشاركة الشعبية و اتخاذ القرارات المجتمعية، و لتحقيق ذلك، يجب توجيه التعليم الأساسي لمعالجة الاستدامة و توسيعها لتشمل مهارات التفكير النقدي و المهارات اللازمة لتنظيم و تفسير البيانات و المعلومات، و المهارات اللازمة لصياغة الأسئلة، و القدرة على تحليل القضايا التي تواجه المجتمعات |
تفاصيل
|
2 |
ترفيه آمن |
بالتعاون مع القطاعات الحكومية وهو مشروع وطني الهدف منه حماية الأرواح والعمل بمنظومة موحدة بين القطاعات وتهدف الحملة في المقام الأول إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأنظمة وقوانين سلامة قيادة الدبابات وتحفيزهم على الالتزام بها و التأكيد ان عناصر الأنشطة الترفيهية هي النظم والتشريعات، والسلامة، والأمن، والعدل.، إذ تشكل الحوادث الدبابات وما يتبعها من آثار سلبية هاجساً اجتماعياً واقتصادياً للفرد والأسرة والاقتصاد، حيث تكبد حوادث الدبابات سنوياً الاقتصاد الوطني الكثير تتوزع بين الرعاية الصحية والتعويضات الطبية وفقدان لعناصر منتجة، وساعات عمل وقوى عاملة، ناهيك عن المعاناة الاجتماعية والاقتصادية لذوي المعاقين جراء الحوادث .تتوزع بين الرعاية الصحية والتعويضات الطبية وفقدان لعناصر منتجة، وساعات عمل وقوى عاملة، ناهيك عن المعاناة الاجتماعية والاقتصادية لذوي المعاقين جراء الحوادث.
|
تفاصيل
|
3 |
إصنع أثرا تجني ثمرا |
التقدم المطرد في النمو الاقتصادي والتنموي واكبه إحنياج كبير للطاقه في السوق العالمي والذي نتجت عنه مشاكل في توفير الطاقة وإستدامتها مماتسبب في إنهاك كبير لمصادر الطاقة (1). كما أن هذا الطلب المتزايد على الطاقة قد تسبب في تلوث بيئي وتدهور في الصحة البيئية بالإضافة الى انبعاث غازات الاحتباس الحراري(2). خيارات الطاقة المتجدده ومن ضمنها الطاقة الشمسية أصبحت حلولا وبدائل عملية لهذه المشاكل الناتجة من إستهلاك الطاقة التقليدية من مصادره المختلفة كالبترول والفحم والغاز الطبيعي(3). تعتبر دول مجلس التعاون الخليجي أكبر الدول المنتجة للبترول والغاز الطبيعي وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية التي تعتبر أكبر منتج للبترول في العالم(4). حيث تصنف في المرتبة الخامسة والعشرين في انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون مما جعل دول الخليج تسعى جاهدة لإيجاد حلول جدية لمواجهة هذه التحديات(5). ولقد تجلى ذلك السعي في الاتفاقات الأوروبية الخليجية الناشئة بعيد اتفاقية بروتوكول كيوتو في اليابان للعام 2005.ولقد حدى ذلك بالقطاعين العام والخاص في دول الخليج للمساهمة في إيجاد البدائل البيئية الأخرى(6). وبالرغم من كل ذلك إلا أن السوق الإقتصادي المحلي للطاقة مازال يعتبر بيئة خصبة ولم يجد إهتماما كبيرا من المستثمرين(7).
ويتوقع أن يبلغ إحتياج المملكة المحلي للطاقة الكهربائية ما يقارب 60 جيجا وات. بحلول العام 2020 . كما أن تقليل الطلب على الاحتياج بما نسبته 1% سنويا سيوفر ما قيمته خمس وثلاثون مليار دولار(8). وتعتمد المملكة اعتمادا كليا على البترول والغاز الطبيعي في انتاج الطاقة حيث يتم استهلاك ما يقارب النصف مليون برميل لإنتاج الطاقة(9). يتم إنتاج 57% من الكهرباء بالاعتماد على البترول بينما ينتج 43% منها باستخدام الغاز الطبيعي(10).
المملكة العربية السعودية واحدة من أغنى دول العالم في الثروة الشمسية التي حياها الله بها حيث تستقبل المملكة سنويا 3245 ساعة من الشمس. يتضح من الخريطة المبينة في شكل 1 أن شدة الإشعاع الشمسي في السعودية تتراوح ما بين 2000 إلى 2450 كيلو وات ساعة لكل متر مربع، أي أن كل متر مربع من مساحة المملكة العربية السعودية يجني سنويا كمية من الطاقة الشمسية تتراوح ما بين 2000 إلى 2450 كيلو وات ساعة وبهذا تعتبر السعودية من اغني الدول بالطاقة الشمسية(12). تنشأ الطاقة الشمسية من تفاعلات الاند |
تفاصيل
|
4 |
ضَـوْء |
هو أحد مشاريع عمادة التعليم الإلكتروني والتعلم عن بعد والتي تقدم منحة تعليم أكاديمي مجاني لبعض فئات المجتمع غير القادرين على تأمين تكاليف التعليم وتمكينهم من استكمال مسيرتهم التعليمية من خلال برنامج التعليم عن بعد لدرجة البكالوريوس، ويعتبر هذا المشروع بمثابة ضوء مستدام ينير مستقبلهم. |
تفاصيل
|
5 |
كالبنيان |
بني المشروع لجمع الجهود المتفرقة لتشمل كيان واحد يحقق صفة البنيان التي ضُربت مثلاً للمؤمنين. بحيث يستشعر كل منا واجبه في إعمار الأرض بتقديم كافة الجهود الممكنة حفظاً للنعم لتنطلق تلك المشاريع جنباً إلى جنب فنحافظ على البيئة ونعاون المحتاج وننشر العلم ونسعى في إيجاد فرص وظيفية ونخلق مجالات وظيفية جديدة ونغرس حب العطاء في نفوس بناتنا ونشركهم معنا في العمل ونحقق التوازن في حياتنا ونصحح المفاهيم الخاطئة لنكون "كالبنيان"
يشمل المشروع أربعة اجزاء هي:
1- تكافل المجتمعي وهي حفظ للنعم المادية.
2- العلم النافع وهو حفظ لنعمة الكتاب.
3- نحو القمة حفظ لنعمة العلم.
4-دعم وهو حفظ للنعمة الالكترونية.
|
تفاصيل
|
6 |
مشروع الاحسان لبيوت الرحمن Criteria Development for Renovation Works to Mosque Buildings |
As part of Imam AbdulRahman Bin Faisal University's objectives for community services and sustainable development, the Department of Construction Engineering in the College of Engineering is planning for non-curricular community service project. This project seeks to promote the concept of volunteerism, improve the perception and image of the University, and enrich the community with scientifically based approach to address community issues and problems and to ultimately develop meaningful solutions. This could promote social integration through performing strategic partnerships with both the public and private sectors.
The proposed project is aimed at developing comprehensive criteria for carrying out intervention works to mosque buildings. The mosque undeniably remains one of the most evident symbols of Islamic civilization’s essential unity (Sodangi et al., 2016; Shrestha and Shrestha, 2014). Today, mosques have become architecturally distinctive and the technique of their architecture provides a way of understanding the connection between Islam and culture (Freek, 2004; Wiryomartono, 2009). Mosques are regarded as fundamental cultural heritage elements that strengthen the identity of Islamic societies and nations, which the people would always want to keep, safeguard, and pass them on to future generations (Sodangi et al., 2016). The increasing consciousness in the religious and cultural significance of mosques necessitates for the proactive intervention works of these highly valuable assets. This intervention works shall include regular maintenance, repair, retrofitting, renovation, and rehabilitation among others.
|
تفاصيل
|
7 |
عـَــــوْن |
يعد التدريب عملية مستمرة مستدامة يتم من خلالها تزويد المتدرب بالمعلومات والمهارات اللازمة، لكي يكون قادرًا على أداء مهام محددة بشكل أفضل، وإحداث تطوير إيجابي في أدائه وإعداده للتأقلم مع التغيير في المستقبل، ويعتبر التدريب خياراً استراتيجياً لأي جهة تتطلع إلى إعداد كوادر بشرية قادرة على تلبية حاجات سوق العمل ومواكبة التطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في مجالاته المختلفة، وإيماناً من مركز التدريب وخدمة المجتمع بأهمية دوره في تقديم العون والمساعدة للمحتاجين ومحدودي الدخل والأيتام ممن لديهم دافعية عالية للتعلم، ورغبة كبيرة في تنمية المهارات وتطوير الاستعدادات ليتمكنوا من تحقيق الاعتماد الذاتي على أنفسهم وخدمة مجتمعهم ، لذا جاءت مبادرة "عون" تجسيدًا لذلك وانطلاقًا من مبدأ المسؤولية الدينية والأخلاقية والمجتمعية، وهذه المبادرة تولدت من تجربة المركز الثرية مع مجموعة من الراغبين والراغبات بالالتحاق بالبرامج التدريبية من مستفيدي الضمان الاجتماعي، حيث لوحظ عزوفهم عن إكمال التسجيل في البرامج التدريبية، وهذا العزوف كان مرتبطًا بعدم مقدرتهم على توفير كلفة التدريب، لذا سعت إدارة المركز إلى منح عدد من المتقدمين والمتقدمات فرصة للالتحاق بالبرامج التدريبية، وظهر على هؤلاء المتدربين والمتدربات الالتزام والجدية والدافع العالي للتعلم، والفعالية في المشاركة أثناء التدريب، والإبداع في المخرجات، من هذا المنطلق تقرر تحويل هذه المبادرة التي تمت المشاركة بها في حصاد العام الماضي 1437هـ تحت مسمى "صلة للتطوير والتدريب"، ورغم عدم تحقيقها لجائزة الحصاد، إلا أن نجاحها الملموس جعلنا نسعى لتحويلها إلى مشروعاً مستدامًا، نظرًا لإيماننا الكبير بنتائجه، وهذا المشروع مازال ساريًا حتى تاريخه، وبحول الله وقوته ثم دعم الجميع سوف يستمر.
وبحلول عامنا الجديد 1438هـ، مع التغيرات المتتالية نحو التطوير الذي تهدف له المملكة بدءاً ببرنامج التحول الوطني لتحقيق رؤية 2030، فقد رأت إدارة المركز استدامة وتأصيل هذا المشروع تحت مسمّى "عَوْن" والذي يعكس أهدافه وغاياته، واستناداً على ما استهل به ملك البلاد خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظه الله في كلمة موافقته الكريمة على رؤية 2030، حيث قال" هدفي الأول أن تكون بلادنا نموذجاً ناجحاً ورائداً في العالم على كافة الأصعدة وسأعمل معكم على تحقيق ذلك |
تفاصيل
|
8 |
حماية |
تعد مشكلة "التخلص العشوائي من النفايات الدوائية" من المشكلات الخطيرة التى يواجهها العالم بصفة عامة و دول الشرق الأوسط بصفة خاصة و ذلك لما يترتب عليها من آثار وأضرار بيئية وصحية جسيمة.
إن اتباع طرق خاطئة فى التخلص من الأدوية المنتهية الصلاحية أو الزائدة عن الحاجة و التى لايخلو منها منزل يشكل خطرا كبيرا على البيئة حيث يتم التخلص منها عن طريق سكبها فى الأحواض و المراحيض أو إلقائها فى حاويات المخلفات المنزلية وهذه الممارسات تؤدي الى تراكم المواد الدوائية بنسب كبيرة فى مياه الصرف الصحي ويزداد الأمر خطورة حيث تتسرب هذه المواد الكيميائية لتصل إلى الأنهار والبحار والمياه الجوفية وقد يمتد الأثر إلى الأحياء المائية و التربة مما يؤدي إلى خطورى بالغة على صحة الإنسان و الكائنات الحية .إن تراكم الأدوية فى صيدليات المنازل لفترات طويلة وشراء كميات كبيرة من الأدوية والأحتفاظ بها لفترات طويلة لحين الحاجة إليها مع عدم اتباع الطرق السليمة في تخزينها قد يعرضها للتلف وانتهاء صلاحيتها. بالإضافة إلى ذلك فإن صرف المستشفيات والمراكز الصحية أدوية بكميات كبيرة للمرضى لفترات طويلة تصل الى شهر أو أكثر في بعض الأحيان قد يزيد من كميات الأدوية التي لا حاجة لها في المنازل . أضف إلى ذلك ضعف ثقافة التخلص الآمن من الأدوية فيضطر الغالبية العظمى من المواطنين الى التخلص منها بإلقائها فى سلة المهملات أوسكبها فى الأحواض أو حرقها. إن تلك الممارسات أيضا تتسبب فى هدر كمية كبيرة من الأدوية الغير مستهلكة حيث بلغت تكلفة الأدوية الغير مستخدمة 150 مليون دولار أمريكي عام 2003 فى المملكة العربية السعودية وحدها. الأمر الذى يدعو إلى تكثيف الجهود للحد من تلك الممارسات التى تكبد المملكة مبالغا طائلة سنويا. و يسبب تراكم الأدوية فى المنازل أيضا مع سوء تخزينها خطورة بالغة على صحة الأطفال. حيث أن اتباع طرق خاطئة فى تخزين الأدوية فى المنازل و جعلها فى متناول أيدي الأطفال قد يؤدي الى التسمم الدوائي. و تضع كثير من الدول المتقدمة سياسات وبرامج للتخلص الامن من الأدوية المنتهية الصلاحية و الأدوية الزائدة عن الحاجة عن طريق استرجاعها الى الصيدليات ليتم التخلص منها بطريقة أمنة أو استرجاعها الى المستشفيات. وعلى العكس من ذلك تفتقر دول الشرق الأوسط إلى مثل هذه السياسات
|
تفاصيل
|
9 |
لنداوي الألم |
بدأت فكرة المشروع بمبادرة من طلاب الكلية (فريق بريق التطوعي ) من عام 2013 حتى عام 2017 م لتقديم خدمات التوعية ، الكشف والعلاج لنزلاء ونزيلات سجون المنطقة الشرقية، لتحقيق رؤية وأهداف كلية طب الأسنان والريادة في خدمة المجتمع في مجال طب الأسنان لبناء جيل متميز من أطباء الأسنان يلبي حاجة المجتمع .
وقد صنف تقرير عالمي المملكة في المرتبة الـ90 ضمن 221 دولة في العالم في نسبة عدد السجناء بالنسبة للسكان، في حين جاءت المملكة في المرتبة السادسة عربيا من حيث هذه النسبة، إذ رصد التقرير وجود 161 سجينا لكل 100 ألف نسمة (جريدة الوطن 2016/2/13م)
حيث يعاني نزلاء / نزيلات السجون من تدهور في الحالة الصحية للفم والأسنان وذلك نتيجة لقلة الوعي الصحي ، التغذية السيئة ، العادات الصحية الفموية السيئة اضافة لعدم توفر خدمات العلاج .
|
تفاصيل
|
10 |
تمكين أمهات الأيتام |
حاجة أمهات الأيتام المنسوبات لجمعية بناء الخيرية لرعاية الأيتام في الشرقية لبرنامج دبلوم تدريبي يهتم بتطوير الأمهات و أبنائهن من جميع النواحي النفسية و الاجتماعية و المهنية و الاقتصادية و التقنية |
تفاصيل
|