Winner Projects

For the period from 07/07/1437 to 12/18/1438
SlNo Name Summary Actions
1 ترفيه آمن بالتعاون مع القطاعات الحكومية وهو مشروع وطني الهدف منه حماية الأرواح والعمل بمنظومة موحدة بين القطاعات وتهدف الحملة في المقام الأول إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأنظمة وقوانين سلامة قيادة الدبابات وتحفيزهم على الالتزام بها و التأكيد ان عناصر الأنشطة الترفيهية هي النظم والتشريعات، والسلامة، والأمن، والعدل.، إذ تشكل الحوادث الدبابات وما يتبعها من آثار سلبية هاجساً اجتماعياً واقتصادياً للفرد والأسرة والاقتصاد، حيث تكبد حوادث الدبابات سنوياً الاقتصاد الوطني الكثير تتوزع بين الرعاية الصحية والتعويضات الطبية وفقدان لعناصر منتجة، وساعات عمل وقوى عاملة، ناهيك عن المعاناة الاجتماعية والاقتصادية لذوي المعاقين جراء الحوادث .تتوزع بين الرعاية الصحية والتعويضات الطبية وفقدان لعناصر منتجة، وساعات عمل وقوى عاملة، ناهيك عن المعاناة الاجتماعية والاقتصادية لذوي المعاقين جراء الحوادث. Details
2 مشروع الاحسان لبيوت الرحمن Criteria Development for Renovation Works to Mosque Buildings As part of Imam AbdulRahman Bin Faisal University's objectives for community services and sustainable development, the Department of Construction Engineering in the College of Engineering is planning for non-curricular community service project. This project seeks to promote the concept of volunteerism, improve the perception and image of the University, and enrich the community with scientifically based approach to address community issues and problems and to ultimately develop meaningful solutions. This could promote social integration through performing strategic partnerships with both the public and private sectors. The proposed project is aimed at developing comprehensive criteria for carrying out intervention works to mosque buildings. The mosque undeniably remains one of the most evident symbols of Islamic civilization’s essential unity (Sodangi et al., 2016; Shrestha and Shrestha, 2014). Today, mosques have become architecturally distinctive and the technique of their architecture provides a way of understanding the connection between Islam and culture (Freek, 2004; Wiryomartono, 2009). Mosques are regarded as fundamental cultural heritage elements that strengthen the identity of Islamic societies and nations, which the people would always want to keep, safeguard, and pass them on to future generations (Sodangi et al., 2016). The increasing consciousness in the religious and cultural significance of mosques necessitates for the proactive intervention works of these highly valuable assets. This intervention works shall include regular maintenance, repair, retrofitting, renovation, and rehabilitation among others. Details
3 عـَــــوْن يعد التدريب عملية مستمرة مستدامة يتم من خلالها تزويد المتدرب بالمعلومات والمهارات اللازمة، لكي يكون قادرًا على أداء مهام محددة بشكل أفضل، وإحداث تطوير إيجابي في أدائه وإعداده للتأقلم مع التغيير في المستقبل، ويعتبر التدريب خياراً استراتيجياً لأي جهة تتطلع إلى إعداد كوادر بشرية قادرة على تلبية حاجات سوق العمل ومواكبة التطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في مجالاته المختلفة، وإيماناً من مركز التدريب وخدمة المجتمع بأهمية دوره في تقديم العون والمساعدة للمحتاجين ومحدودي الدخل والأيتام ممن لديهم دافعية عالية للتعلم، ورغبة كبيرة في تنمية المهارات وتطوير الاستعدادات ليتمكنوا من تحقيق الاعتماد الذاتي على أنفسهم وخدمة مجتمعهم ، لذا جاءت مبادرة "عون" تجسيدًا لذلك وانطلاقًا من مبدأ المسؤولية الدينية والأخلاقية والمجتمعية، وهذه المبادرة تولدت من تجربة المركز الثرية مع مجموعة من الراغبين والراغبات بالالتحاق بالبرامج التدريبية من مستفيدي الضمان الاجتماعي، حيث لوحظ عزوفهم عن إكمال التسجيل في البرامج التدريبية، وهذا العزوف كان مرتبطًا بعدم مقدرتهم على توفير كلفة التدريب، لذا سعت إدارة المركز إلى منح عدد من المتقدمين والمتقدمات فرصة للالتحاق بالبرامج التدريبية، وظهر على هؤلاء المتدربين والمتدربات الالتزام والجدية والدافع العالي للتعلم، والفعالية في المشاركة أثناء التدريب، والإبداع في المخرجات، من هذا المنطلق تقرر تحويل هذه المبادرة التي تمت المشاركة بها في حصاد العام الماضي 1437هـ تحت مسمى "صلة للتطوير والتدريب"، ورغم عدم تحقيقها لجائزة الحصاد، إلا أن نجاحها الملموس جعلنا نسعى لتحويلها إلى مشروعاً مستدامًا، نظرًا لإيماننا الكبير بنتائجه، وهذا المشروع مازال ساريًا حتى تاريخه، وبحول الله وقوته ثم دعم الجميع سوف يستمر. وبحلول عامنا الجديد 1438هـ، مع التغيرات المتتالية نحو التطوير الذي تهدف له المملكة بدءاً ببرنامج التحول الوطني لتحقيق رؤية 2030، فقد رأت إدارة المركز استدامة وتأصيل هذا المشروع تحت مسمّى "عَوْن" والذي يعكس أهدافه وغاياته، واستناداً على ما استهل به ملك البلاد خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود يحفظه الله في كلمة موافقته الكريمة على رؤية 2030، حيث قال" هدفي الأول أن تكون بلادنا نموذجاً ناجحاً ورائداً في العالم على كافة الأصعدة وسأعمل معكم على تحقيق ذلك Details
4 لنداوي الألم بدأت فكرة المشروع بمبادرة من طلاب الكلية (فريق بريق التطوعي ) من عام 2013 حتى عام 2017 م لتقديم خدمات التوعية ، الكشف والعلاج لنزلاء ونزيلات سجون المنطقة الشرقية، لتحقيق رؤية وأهداف كلية طب الأسنان والريادة في خدمة المجتمع في مجال طب الأسنان لبناء جيل متميز من أطباء الأسنان يلبي حاجة المجتمع . وقد صنف تقرير عالمي المملكة في المرتبة الـ90 ضمن 221 دولة في العالم في نسبة عدد السجناء بالنسبة للسكان، في حين جاءت المملكة في المرتبة السادسة عربيا من حيث هذه النسبة، إذ رصد التقرير وجود 161 سجينا لكل 100 ألف نسمة (جريدة الوطن 2016/2/13م) حيث يعاني نزلاء / نزيلات السجون من تدهور في الحالة الصحية للفم والأسنان وذلك نتيجة لقلة الوعي الصحي ، التغذية السيئة ، العادات الصحية الفموية السيئة اضافة لعدم توفر خدمات العلاج . Details
5 تمكين أمهات الأيتام حاجة أمهات الأيتام المنسوبات لجمعية بناء الخيرية لرعاية الأيتام في الشرقية لبرنامج دبلوم تدريبي يهتم بتطوير الأمهات و أبنائهن من جميع النواحي النفسية و الاجتماعية و المهنية و الاقتصادية و التقنية Details
6 برنامج حياة مشروع طلابي سنوي، يتم من خلاله تحفيز وتوجيه طلاب جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل للتبرع بالدم بشكل دوري وتنظيمها على أوقات متفرقة طوال سنوات دراستهم الأكاديمية من خلال آليات تنسيق وتوجيه محددة مسبقاً. Details
7 الرعاية الصحية المنزلية أظهرت إحصائيات متعددة، ومن جهات مختلفة كمصلحة الإحصاءات العامة، وزارة الصحة، المؤسسة العامة للشئون الاجتماعية، إحصائيات الأمم المتحدة، والجمعيات الخيرية لِتخبرنا أن هنالك (٧٢٠) ألف طفل معاق في المملكة، الذي يجعل المملكة تحوي ما بين (٤٠٠) إلى (٥٠٠) طفل معاق سنويا. في عام 1438 هــ بلغ عدد المعاقين نتيجة أسباب خلقية في المملكة (221000)، أي بنسبة ستة عشر معاق لكل ألف نسمة بعدما كانت معاق واحد لكل ألف نسمة في بداية الثمانينات. إن الشيخوخة أصبحت في الآونة الأخيرة ظاهرة سكانية في المملكة العربية السعودية رغم تحسن الظروف الصحية ومستوى المعيشة. التعداد السكاني الأخير في عام 2016 يبين أن نسبة الفئات العمرية الأصغر من خمسة عشر عاما هي (2425416) من إجمالي عدد السكان في المملكة الذي يقارب 31 مليون نسمة، في حين أن نسبة كبار السن الأكبر من خمسة وستين عاما حوالي (415684). والجدير بالذكر أن عدد المسنين المتوقع ممن يبلغون (65years +) فما فوق في السعودية حسب إحصائيات الأمم المتحدة حوالي 2.5 مليون شخص أي نسبة 6.6 ٪ بحلول عام 2030 و5.9 مليون نسمة في عام 2050 أي نسبة 13 ٪ من مجموع السكان. الاحصائية اعلاه تعطي انطباع بأن هناك ارتفاع متزايد في الفئة التي تحتاج إلى رعاية صحية منزلية و التي تأتي نتيجة للزيادة في عدد السكان والتغير في نمط الحياة العصرية. وهذا أيضا يحثنا على تكثيف الجهود لتقديم رعاية صحية تأهيلية ترفع العبء المادي والاجتماعي والنفسي عن الأسر والأفراد الذين في حاجة للرعاية الصحية المنزلية. لقد جاء المرسوم الملكي الذي ينص على نظام رعاية صحية منزلية تتويجا للجهود الرائدة في مجال رعاية الأفراد من ذوي الحاجة وتأهيلهم، و القاضي بالموافقة على قرار مجلس الوزراء بالرقم (224) وتاريخ 14/9/1421هـ. أن هناك عدد قليل من المراكز التي تقدم الرعاية الصحية المجانية للمسنين في أنحاء المملكة. وذلك بسبب ندرة الاختصاصيين في هذا المجال ، وتوزعهم في مناطق متفرقة من المملكة. لذا رأينا أن هناك حاجة ماسة إلى إنشاء مركز وطني للرعاية الصحية المنزلية يقدم الخدمات الاستشارية، والتدريبية، و البحثية على مستوى مرحلة ما قبل البكالوريوس، وبعدها بالإضافة لمرحلة الدراسات العليا أمثلة من هذه المراكز، مركز جدة للرعاية الصحية المنزلية المرتبط بمستشفى الملك خالد للحرس الوطني، والمؤسسة الخيرية الوط Details